We need forgiveness

stock-footage-business-handshake-two-businessman-shaking-hands-closeup-motion-track-high-definition

That what we can do , Arabs : Islamic fiction resumes the office in Egypt after long struggle then , just like children , they exclude all other fictions even their close Islamic party like Alnour and Egyptian youth who basically stood together in the revolution . Then Judicial personnel come and retaliate against protests and put others in jail instead of setting the situation right . In palestine and Israel , things get quiet down a little as peace process goes then Israel kill three innocent Palestinians just for fun , for Palestinians are stray dogs and Hamas launch rockets that hit street bulb at the West Bank .

In Iraq , Shia resume the office in election process then after long struggle they use their weapons , granted by US with special training to oppress Sunis instead of bringing people together into new civilization . In Syria , Shia and Sunis simply can’t live together and that is why people see now the most atrocious and terrible fight and crimes ever . Even in my house , my family try to exclude me because they are against my open articles and they call me secular . So just let me scream Aaaaaaaah .

Yeah now I feel better and I love my family , president Alsisi , Egyptian youth , all judiciary and supreme jury , Almaliki , the Sunis in Iraq , Mr Rohani , the opposition in Syria , Alnour Party , Kristie in CNN , president Putin , Mrs Michelle Obama , the first lady , and myself of course . I love you guys , I love you all .

اخطاء فكرية

no

استغرب للغاية من بعض الحساسيات التي اجدها في صعيد مصر فأنا اعيش في مدينة صغيرة في اسيوط واجد افراد المجتمع هنا يفرقون بين القادم من اي محافظة اخرى وقد يصل هذا التفريق الى التعطيل عن العمل او محاولة الإضرار الفعلي وتقديم اخرين ينتمون الى قرى بعينها وهذ يجعل البعض ينتمون الى مجموعات دينية قد تكون الملاذ الوحيد لتلقي الدعم والخروج من العزلة وقد استمعت ذات مرة الى مهندس معماري واداري يشتكي ان شخصا ينتمي لمحافظة اخرى يقوم بالبناء في اسيوط ورغم ان بطاقة الهوية قد ازالت هذه الحواجز الى ان البعض ما زال يعاني من موروثات قديمة وهنا اتسائل ما الحال حينها لو تم انتداب هذا الاداري الى منطقة اخرى هل سيتلقى نفس المعاملة ولاننا حينها نقوم بزرع الاشواك التي لا اراها اطلاقا في قاهرة المعز فهل حقا ان العاصمة تسبق الصعيد كثيرا في الفهم والتقدم والحداثة

ودعني اذكر مثالين فقط لتعلم ماذا يفعل العقل والثقافة على المدى البعيد في صنع الصلة والمودة بين الامم والشعوب .

المثال الاول هو جنوب السودان وشماله عندما ظل الشمال يطلق الفاظ نابية على الجنوبيين ويتهمهم بالتخلف والبهيمية والرجعية حتى زاد الكره واصبح الشمال في عداء مع الجنوب وحدث في النهاية الانفصال وخسر الشمال النفط والوحدة والارض وخسر الجنوب الثقافة والخبرة والحداثة .

والمثل الثاني هو شرق المانيا  او المانيا الاتحادية والمانيا الديموقراطية التي ظلت  تتمتع بالتقدم والازدهار على نقيض جارتها التي كانت تعاني الفقر والتخلف ولكنهم عملو على ازالة الفروق وتحقيق  المصلحة العامة وشعروا بما يجمعهم من لغة وعقيدة وملامح متشابهه لصغارهم وكبارهم ثم ازالو جدار برلين واستبدلوه بالحرية والتعاون والوحدة والقوة والنماء والرخاء والتقدم والوان الازدهار والسلام والتنمية .

من مآسي الحياة 2

bribery

اتحدث دوما عن مئاسي الحياة لاننا لا ندرك عندما نشاهد رواية حزينة او حتى قصة سينمائية ان هناك في الحياة ما هو اصعب واكثر ايلاما ولاننا يجب ضمن اخلاقيات الاسلام ان نشعر دوما بآلام الاخرين واحزانهم

.عندما كنت صغيرا ادرس في حي يبعد عن بيتنا بأميال واذهب كل يوم بالدراجة او في سيارة والدي او في عربة يجرها حصان واستمتع وانا امر بالقرب من جدول يتفرع من نهر النيل وعندها التقي باصدقائي ومنهم من كان ابوه يعمل تاجرا واخر يعمل ضابط امن واخر يعمل في وظيفة حكومية او مدرس لغة عربية ولكن كان اغلبهم يعيش في مستوى اقل من المتوسط وذات مرة سمعنا ان هناك رجل اعمال تبرع بعدد كبير من الحقائب ذات نوعية فاخرة ونظرنا الي سيارة محملة بحقائب ذات جودة عالية وقد نظر البسطاء في الصف وقد لمعت اعينهم من الفرحة وبعدها لم نرى هذه الحقائب مرة اخرى سوى ان من كان يحملها على ظهورهم بعدها هم ابناء المدرسين فقط والإداريين ولم نعلم اين ذهب باقي العدد وللاسف ستجد دائما ان هناك من يرفض ان يقوم احد بايصال هذه الحقائب حتى يقوم بنفسه بالسيطرة على الوضع وهذا الحال في عهد مبارك وحتى تلك الاموال التي كان يدفعها حكام الخليج لتذهب الى الفقراء ربما ذهبت لشراء القصور في أحد العواصم الاوروبية ولم تذهب لمن في امس الحاجه لها وقد كتبت حينها في تعليق ان ايا منا لابد ان يتأكد جيدا من جهة الإنفاق ولاننا نحن العرب نعاني من ضعف الذمم عندما نرى الاموال تنفق امام اعيننا ليس في مصر فقط بل في الوطن العربي

واليك قصة اخرى حدثت عندما دعينا الى حفل مسرحي للقوات المسلحة يعرض محاكاة ضوئية لنصر اكتوبر المجيد ويحدث هذا الحفل بعد التخرج عادة وحينها توجهنا بعربات خاصة بالقوات المسلحة وقبل ان نصل تم ابلاغنا اننا سنحصل على وجبات الغداء هناك وقد استقبلنا الخبر انه امر طبيعي ولكن اثناء الحفل وبعد تاخر الوجبات توجهت واحد الاصدقاء الى المراحيض الخلفية فوجدنا احد الجنود يجلس ومعه كميات من هذه الوجبات وقد اعطانا بعضا منها وهمس الينا ان نبقي الامر سرا وان نتناولها بعيدا عن باقي الخريجين وهذا هو الحال في جامعات مصر واماكن توزيع الغذاء في المقرات الحكومية في عهد مبارك ولم يتغير الوضع كثيرا حتى الان . وان كنت اشعر بالحساسية في القضايا التي تخص القوات المسلحة الى انني اتمنى من القادة الشرفاء ان ينتبهو لها وان يشاركو المجتمع المدني في الرقابة وصنع الشفافية

واليك قصة اخرى :

كنت اعمل في الاجازة الصيفية لدى احدى الجمعيات الخيرية المشهورة في مكة على تسجيل الفواتير والشيكات التي تاتي للجمعية عبر كتابتها على الحاسوب وكنا نعمل بالقرب من المحصل الذي يستلم تلك الايداعات كي تذهب بعد ذلك الى الايتام واصحاب الحاجة والصائمين في رمضان ثم جاء احد العاملين في احدى الشركات الخاصة وهو يحمل مبلغا من اجل التبرع ثم رايناه يهمس للمحصل انه يريد ان يتقاسم هذا المبلغ معه على ان يجد طريقة كي يخفي الامر عن صاحب الشركة وقد فشل مسعاه في النهاية لان المحصل كان رجلا امينا ثم اشتكى بعدها الرجل من غياب الامانة وضعف الذمم وظل يضرب كفا على كف ولذا خرج الملايين في مصر كي يعبرو عن سعادتهم للتغيير المنشود وللنظام الجديد الذي يحمل الامل لغد افضل يصون الحقوق عبر اتباع الاستراتيجيات العالمية التي تعمل على اشراك المجتمع المدني في الرقابة وعدم انفراد جهات بعينها في توزيع الموارد دون محاسبة و مكاشفة وحرية في النقد والتعبير ولذا رغم اننا نعلم بالتاكيد ان السياحة والاقتصاد كانا مستهدفان في مصر ولكن يجب ان لا نتخلى عن التغيير الحقيقي الذي تمتد اثاره الى كل بيت وحارة وهو النظام الغربي للديموقراطية وحماية الحقوق والواجبات ولا يوجد في العالم اي قاعدة تثبت ان الديموقراطية نظرية لا يمكن تطبيقها على شعوب بعينها بل هي الحل الفعال من اجل القضاء على الفساد وهي مكفولة لكل فرد في العالم وترتبط ارتباطا وثيقا بالحرية والكرامة الانسانية التي نرى بريقها في اعين اي مواطن في اي بلد حديث ولا تتعارض هذه المعايير مع سلطة القانون بل هي جزء منها يقوم على حمايتها وتطبيقها بفاعلية ولذا اقول اخيرا ان من كان يتربص بمصر من اجل هدم الاقتصاد والسياحه هو ايضا من يتربص بها من اجل هدم الديموقراطية وحرية التعبير وبشكل اشد حرصا و اكثر ضراوة لان الديموقراطية والانتخابات الحرة هي علم يتم اكتسابه وتطبيقه من اجل رقي الشعوب ورقي الاخلاق ورقي العلم الوطني ولا يتعارض اطلاقا مع سلطة القانون  .

Lady Gaga

 17

I have some memories that I remember when I see Lady Gaga .

First ; she is connected to the very peculiar appearance or just distinguished that bears some sort of madness then turns to be success as what people judge and ultimately matters .

Second ; a young girl whom I used to see , coming back from school as child . She was siting and washing her family’s dishes near the Nile water , dressed in rags , but she looked exactly like Lady Gaga . ” What if this girl is living in free society ; is she going to be pretty and smart , I guess ,  just like Lady Gaga ” I thought to myself  .

ثقافة الخبز

whole-wheat

وانا اجلس وحيدا نظرت الى صفحة على الويب تعرض أنواع الخبز الفرنسي الشهير كالكويزين والدو والكثير من الأصناف و الأنواع الأخرى التي اشتهيها حتى بدون اضافات او مع القليل من الزبدة ولأني احافظ على نظام حميائي ولا املك دجاجا لاطعمه فقد اوفر نصيبي من الدعم واكتفي بقطعة واحدة من الخبز لأوفر الباقي او احضر به قطعة تشوكليت فلمذا تصادر علي هذا الحق وتعطي نصيبي من الدعم للدجاج او لتاجر السوق السوداء . لماذا تصادر علي حق الاختيار دائما . هل لاني اعيش في مصر .

ولكني بعد ان رأيت الخبز الفرنسي نظرت الى قطعة الخبز تلك في مطبخنا الفاخر وبه نقاط سوداء ودوائر غريبة الشكل ولها نتوءات ظاهرة فقلت ربما هذه سيئات الدهر التي استحقها لاني قد اغضبت يتيما او نهرت صاحب فاقة في يوم من الايام فهل نحيي ثقافة العقل الان ام ثقافة الخبز وقد اكتشفت مؤخرا انه المسئول عن السمنة وارتفاع الاصابة بالامراض المزمنة والسكري .

انتقام الأقوياء

lanas_duran

من الامور التي كانت تشعرني بالغضب هو ان الاخوان عندما تولوا الحكم اتخذوا منهجا انتقاميا لا يليق بالنضج السليم لشخص متعلم يقدس صالح الوطن وليس بمجموعة دينية لها تاريخ في الدعوة والاصلاح على الاقل في المحليات ونحن جميعا نتذكر الاقصاء الذي كان يجري وتجاهل شيخ الازهر امام الجمهور وبعدها وتحت رغبة شعبية في التغيير وظهور نظام اقوى في تطبيق اهداف العدالة واكثر شمولا وعدالة وسعة افق وتغليب للصالح العام ظهر النظام الجديد الذي تولى فيه المستشار عدلي منصور وبرغم ان هذه التركيبة لابد ان تعطي انطباعا خاطئا للعالم لانها لم تحتوي على اي من القوى الشبابية التي ثارت في يناير باستثناء بعض اعضاء تمرد الذين ثاروا ضد الاخوان وهذا بالطبع قد اعطى فرصة لراغبين الوقيعة واللعب على مشاعر الشباب ولاني اعتقد واجزم ان المواجهات العنيفة لم تقتصر على شباب الاخوان فقط وهنا اتسائل الم يكن بالامكان ان نعطي حتى دورا شرفيا لبعض النشطاء ومشاركة العمل السياسي وحينها كنا سنحفظ الكثير من الارواح وكنا سنبدي وجها جديدا امام العالم واتسائل مرة اخرى الم يكن هناك خطئا واحدا في نظام مبارك الذي وبإدانة القضاء اتهم بالاستيلاء على المال العام والتربح والرشوة حتى نعترف بمعارضة الشباب ونعطيهم حقهم في المشاركة ولكننا سرنا مرة اخرى بطريقة الانتقام ضد كل من تجرأ واعترض وتجاهلنا العالم الخارجي والداخلي وحتى لم نقوم بأي اصلاح بسيط يشعر المجتمع بالتغيير بخلاف الحد الادنى والاقصى والذي لم يتم ادارته بطريقة ناضجة والملف الأمني واعتقد ان هذا الشعار الوحيد الذي اعطى شعبية وقبول للحكومة المؤقتة ونحن عن دورنا في تقديم النصح والارشاد نتحرك فقط بدافع المشاركة وحرية التعبير واعتقد ان هناك تصرفات بدت انتقامية ولا ضرورة منها و رغم اننا عبر المقالات السابقة نحترم بل نقدس من هم اكبر منا في السن الا انك عندما ترى الاحداث تسير بشكل خاطئ فلابد لك من توجيه العتاب دون الفاظ جارحه او انفعال وانا عن نفسي اكره الانتقام لانه لا يبني ولكن يهدم ولا يزرع ولكن يشوه ويقلع واليك نصيحة ان الاوطان لا تبنى بالانتقام وانا اتحدث فقط من حرصي على مصر وعلى سلامتها وما اتمناه عندما اعيش في الخارج ان ارى توافقا وامنا و ان ارى الاستقرار والامن والتعاون يسود الوطن العربي واتمنى ايضا من الرئيس القادم ان ينظر الى الشباب الذي عندما اراه يسير في الطرقات يظهر عليه علامات الأسى والحزن والحيرة فلا نظام كي يرعاه ويمثله ولا عائلة قد هيأت لمجيئه في الأساس وعملت على منحه ما يستحقه واتمنى دائما الا ابدو منفعلا في حديثي كي يساعد على نشر التسامح والتفاهم والود والوان السلام والحب و العدل و المساواة ولابد ان نعتاد على النقد ضمن المعارضة البناءة التي تتواجد في اي نظام مدني حديث ولانها تلفت نظر المسئولين الى الاخطاء السابقة ولذلك فقد عزفت عن نفسي عن المشاركة في الانتخابات الرئاسية لانها ستضمن القبول بهذا الاداء الضعيف ولن اشارك ايضا في المستقبل اذا لم يجري تغيير حقيقي وهذا حق دستوري واقول اخيرا لاي مسئول يريد النجاح لابد ان تفم مشاعر الجمهور وتطلعاتهم نحو العدالة وحينها لو انتقدك العالم ستعيش في قلوب الناس وعقولهم .